للاعلان هنا .. اتصل بنا على 99793374
منوعات عامة

7 أسباب للأرق !

( الفوز – منوعات )

يعد الأرق مشكلة شائعة جدًا في العصر الحديث، تؤثر في الطاقة والمزاج والقدرة على العمل خلال اليوم التالي، الخطوة الأولى لتلافي الأرق معرفة الأسباب الأساسية وراءه، والخبر السار هو أن معظم حالات الأرق يمكن شفاؤها بتغييرات بسيطة على العادات اليومية، فيما يلي 7 أسباب تؤدي إلى الأرق.

1 – أسباب بيئية :

كل شيء في بيئة النوم: الضوء، الضوضاء، درجة الحرارة، الأجهزة الإلكترونية، مشاهدة التلفزيون، المواد المثيرة للحساسية، الحيوانات الأليفة، ضجيج طفل، أو شخير شريك الحياة، يمكن أن يؤثر في نومك، ويبقيك مستيقظًا في وقت لاحق ويؤدي إلى الشعور بالتعب أكثر في اليوم التالي، التفكير في هذه الاسباب البيئية وكيفية التعامل معها يمكن أن يحسن من نومك.

2 – الاستيقاظ لدخول الحمام :

الاستيقاظ الليلي لدخول الحمام سبب شائع لاضطراب النوم وحدوث الأرق، وقد يكون ذلك بسبب الحمل، أو تضخم البروستاتا الحميد، أو التهاب المثانة، أو ضعف العضلات، الاستيقاظ لاستخدام الحمام يمكن أن يؤدي للأرق لأنه يقلل من ساعات النوم دون انقطاع، ولذا يجب معرفة السبب والتعامل معه.

3 – عدم توازن السكر في الدم :

إذا ارتفعت نسبة السكر في دمك ثم انخفضت مرة أخرى أثناء النوم، فمن المحتمل أن يؤدي ذلك إلى الأرق، يمكن أن يحدث هذا عند تناول وجبة خفيفة عالية بالكربوهيدرات قبل النوم (حتى لو كانت الفاكهة)، إذا كان لديك مقاومة للأنسولين أو مرض السكري، فمن المرجح أن تستيقظ بسبب اضطرابات في التنفس وتقليل وصول الأكسجين إلى دمك.

4 – انقطاع التنفس أثناء النوم :

قد يكون من اسباب الأرق والاستيقاظ وعدم القدرة للعودة إلى النوم مرة أخرى متلازمة انقطاع التنفس خلال النوم، حيث يحدث توقف عدة مرات في التنفس مع وجود شخير قوي، ينقطع الأكسجين لفترة قصيرة عن الجسم في الوقت نفسه الذي يجد فيه صعوبة للتخلص من ثاني أكسيد الكربون، هذا الانقطاع يؤدي إلى الاستيقاظ من النوم وربما عدم العودة للنوم بسهولة، لذا يجب العرض على مختص لعلاج المشكلة.

5 – الالتهاب والألم :

الألم والشعور بالالتهاب يمكن أن يكون سببا كافيا ومزعجا لعدم شعورك بالنوم الهادئ أو لإيقاظك في منتصف الليل، الشعور بالألم أو الالتهاب في المفاصل أو الظهر والأعصاب يؤدي إلى نوم سيئ وربما إلى أرق مزعج، لذا ينبغي التعامل معهما اولا.

6 – انخفاض الميلاتونين :

الميلاتونين هرمون يزداد في الليل (أعلى مستوياته في العاشرة مساءً)، مما يخلق دورة النوم والاستيقاظ أو الإيقاع اليومي، عندما تنخفض مستويات الميلاتونين، يمكن أن يتعطل النوم إما بعدم القدرة على الوقوع في النوم، أو بعدم الشعور بالاستراحة في الصباح، هذا هو التأثير نفسه الذي يحدث بشكل مؤقت مع اضطراب الرحلات الجوية الطويلة.

7 – الإجهاد :

يمكن أن يكون الإجهاد جزءًا من الروتين اليومي بسبب مخاوف حول الدراسة أو العمل أو الأسرة أو الصحة، هذه الأشياء تبقي عقلك في الوضع النشط خلال الليل وتجعلك مستيقظا أو متأرجحا بين اليقظة والنوم، إذا ظل عقلك نشطًا فستواجه مشكلة كبيرة في محاولة الوصول إلى النوم، اترك التفكير في هذه الأشياء قبل الخلود للنوم.

للإستعلام عن المخالفات ودفع الغرامات
الوسوم
زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock