10 أماكن ساحرة لم تطأها أقدام البشر بعد

( الفوز – دوليات )

جمعت لنا مجلة “ذا برايت سايد”، قائمًة بأجمل الأماكن التي لم تطأها أقدام البشر بعد، ولا نملك عنها سوى بضعة صور جوية فهل سترغب يومًا بزيارتها؟

بحيرة الغابة في روسيا :

ما زال موقع هذه البحيرة بالضبط مجهولاً حتى يومنا هذا، لكن، وفقًا لبعض الباحثين فإنه يمكن العثور عليها في مكان ما من منطقة تيومن في روسيا، ولا أحد يعلم إلى الآن كيف استقرت بحيرة كهذه وسط غابة من الأشجار.

تيبوي في فنزويلا :

تعني كلمة “تيبوي”، منزل الآلهة في لغة السكان الأصليين لمنطقة “غران سابانا”، وهي المنطقة التي تتواجد فيها هذه الجبال والشلالات المنحوتة بطريقة غريبة مثيرة للعجب.

شلالات أونوكوهاو في ماوي :

هذا المكان البعيد، غارق في الخضرة، ومجرد النظر إليه يشعرك بالجمال والعظمة والجلال، فما بالك لو أتيحت لك الفرصة للتواجد فيه؟!

غابة الأمازون المطرية :

تمتد غابات الأمازون المطرية الهائلة عبر 9 بلدان مختلفة في أمريكا الجنوبية: البرازيل وبيرو وكولومبيا وفنزويلا والإكوادور وبوليفيا وغيانا وسورينام وجويانا الفرنسية.

إنها غابات ضخمة لدرجة أن البشر لم يتمكنوا حتى يومنا هذا من استكشافها كاملةً، أو معرفة ما يختبئ فيها.

غانغخار بونوسم في بوتان :

إنه من أعلى الجبال في العالم، ولم تطأه قدم بشر حتى يومنا هذا، ويقع هذا الجبل في منطقة الصراع بين بوتان والصين، ويبلغ ارتفاعه 7570 مترًا فوق مستوى سطح البحر.

الغابات الحجرية في مدغشقر :

تشكلت هذه الغابات الحجرية والأخاديد عبر فترة زمنية تتجاوز المليون سنة، حيث كانت في الواقع عبارًة عن كهوف وأخاديد تحت الأرض، إلا أن الأمطار الموسمية نحتت هذه الصخور الجيرية مترًا بعد متر حتى تكشفت على سطح الأرض مشكلةً مناظر فريدًة من نوعها من الممرات والكهوف التي قد تصل إلى عمق 120 مترًا.

جزر كيرغولن :

هذه الجزر مخبأة في مكان ما من المحيط الهندي الشاسع، وهي بعيدة للغاية عن موطنها الأصلي فرنسا، ولا توجد طائرات أو سياح يذهبون إليها والطريقة الوحيدة للوصول إلى هذه الجزر هي من خلال القوارب التي تبحر من جزيرة “ريونيون” القريبة من مدغشقر.

هناك من يقول أن جزر كيرغولن هي جزء من أطلانتس المفقودة.

الجزر الصخرية في بالاو :

تقع هذه الجزر في منطقة نائية من العالم ولا تعرف الحضارة الإنسانية عنها شيئًا إلى يومنا هذا، لكنها تعلم شيئاً واحدًا، وهو أن هذه الجزر قد كانت موطنًا للبشر قبل آلاف السنين، ذلك أن علماء الآثار قد وجدوا أدلةً على تواجد بشر ذووي أحجام صغيرة جدًا في هذه الجزيرة قبل بضعة آلاف من السنين.

دالول في إثيوبيا :

في يومنا هذا، يتم استخراج الملح من أرض دالول البركانية في إثيوبيا، لذا لا يمكننا القول أنها منطقة لم يطأها البشر، إلا أنها مع ذلك منطقة غير صالحة للسكن بطبيعة الحال.

ومن المثير للاهتمام أن بركان دالول هذا يشبه إلى حد كبير بركان آيو النشط في كوكب المشتري.

جزيرة بالميرا :

تقع هذه الجزيرة في المنطقة الاستوائية من المحيط الهادي، إلى الجنوب من جزر هاواي، ويعتقد أن هذه الجزيرة النائية موطن لقوة سحرية غامضة!.

للإستعلام عن المخالفات ودفع الغرامات