للاعلان هنا .. اتصل بنا على 99793374
أخبار الكويت

” الهلال الكويتي ” يتكفل بتعليم 110 طلاب سوريين بشمال لبنان

( الفوز – محليات ) 

img_2343

أعلنت جمعية الهلال الأحمر الكويتية اليوم إنها تكلفت بتحمل نفقات تعليم 110 طلاب سوريين نازحين في شمالي لبنان.

وقالت الأمين العام للجمعية مها البرجس في تصريح صحافي على هامش حفل أقيم للأطفال وأسرهم إنه «تم دفع رسوم دراسية متكاملة لمدة عام دراسي كامل بتكلفة 33 الف دولار أميركي، إضافة الى توزيع حقائب وقرطاسية للطلاب الأطفال».

وأكدت أن «الجمعية تولي الأطفال النازحين اهتماما خاصا كونهم من أبرز المتضررين من الحرب القائمة في بلادهم وأزمة النزوح»، مشددة على «أهمية انخراط الأطفال النازحين في الحياة المدرسية وتفادي فقدان جيل كامل من الأطفال للتعليم نتيجة ظروف النزوح القاسية».

من جهة ثانية، قامت جمعية الهلال الأحمر الكويتي اليوم بتوزيع حصص إغاثية وحقائب مدرسية على نازحين سوريين في شرقي لبنان.

وقال موفد جمعية الهلال الأحمر الى لبنان الدكتور مساعد العنزي في تصريح إن «توزيع المساعدات يأتي في سياق سعي الجمعية الدائم الى مد يد العون للنازحين السوريين والوقوف الى جانبهم منذ بدء أزمة النزوح الى لبنان عام 2011».

ولفت الى أن «الجمعية تقوم على مدار العام بتوزيع حصص اغاثية تستفيد منها آلاف الأسر السورية النازحة في مناطق لبنانية مختلفة، إضافة الى أن الجمعية قامت بتحمل نفقات تعليم عدد من الطلاب السوريين النازحين، فضلا عن أنه تم توزيع حقائب مدرسية وقرطاسية على الطلاب النازحين لتشجيعهم على الانخراط في العملية التعليمية».

وأكد «استمرار مختلف المشاريع الإغاثية التي تنفذها الجمعية في لبنان والتي تشمل المساعدات الغذائية والصحية والتربوية والاجتماعية المتنوعة لدعم النازحين».

من ناحيتها، أكدت عضو فريق جمعية الهلال الأحمر الكويتي عواطف القلاف «الحرص على تنويع المساعدات واستمرارها للمساهمة بتخفيف الضغوط المعيشية الكبيرة التي يتعرض لها النازحون السوريون جراء أزمة النزوح».

وشددت على «حرص دولة الكويت حكومة وشعبا على الوقوف الى جانب الشعب السوري في مختلف دول نزوحهم، وهو ما ظهر منذ بداية أزمة النزوح حيث سارعت مختلف المؤسسات والهيئات الكويتية بتسيير مئات الحملات الإغاثية لمساعدة النازحين في مختلف بلدان المنطقة».

أعلنت جمعية الهلال الأحمر الكويتية اليوم إنها تكلفت بتحمل نفقات تعليم 110 طلاب سوريين نازحين في شمالي لبنان.

وقالت الأمين العام للجمعية مها البرجس في تصريح صحافي على هامش حفل أقيم للأطفال وأسرهم إنه «تم دفع رسوم دراسية متكاملة لمدة عام دراسي كامل بتكلفة 33 الف دولار أميركي، إضافة الى توزيع حقائب وقرطاسية للطلاب الأطفال».

وأكدت أن «الجمعية تولي الأطفال النازحين اهتماما خاصا كونهم من أبرز المتضررين من الحرب القائمة في بلادهم وأزمة النزوح»، مشددة على «أهمية انخراط الأطفال النازحين في الحياة المدرسية وتفادي فقدان جيل كامل من الأطفال للتعليم نتيجة ظروف النزوح القاسية».

من جهة ثانية، قامت جمعية الهلال الأحمر الكويتي اليوم بتوزيع حصص إغاثية وحقائب مدرسية على نازحين سوريين في شرقي لبنان.

وقال موفد جمعية الهلال الأحمر الى لبنان الدكتور مساعد العنزي في تصريح إن «توزيع المساعدات يأتي في سياق سعي الجمعية الدائم الى مد يد العون للنازحين السوريين والوقوف الى جانبهم منذ بدء أزمة النزوح الى لبنان عام 2011».

ولفت الى أن «الجمعية تقوم على مدار العام بتوزيع حصص اغاثية تستفيد منها آلاف الأسر السورية النازحة في مناطق لبنانية مختلفة، إضافة الى أن الجمعية قامت بتحمل نفقات تعليم عدد من الطلاب السوريين النازحين، فضلا عن أنه تم توزيع حقائب مدرسية وقرطاسية على الطلاب النازحين لتشجيعهم على الانخراط في العملية التعليمية».

وأكد «استمرار مختلف المشاريع الإغاثية التي تنفذها الجمعية في لبنان والتي تشمل المساعدات الغذائية والصحية والتربوية والاجتماعية المتنوعة لدعم النازحين».

من ناحيتها، أكدت عضو فريق جمعية الهلال الأحمر الكويتي عواطف القلاف «الحرص على تنويع المساعدات واستمرارها للمساهمة بتخفيف الضغوط المعيشية الكبيرة التي يتعرض لها النازحون السوريون جراء أزمة النزوح».

وشددت على «حرص دولة الكويت حكومة وشعبا على الوقوف الى جانب الشعب السوري في مختلف دول نزوحهم، وهو ما ظهر منذ بداية أزمة النزوح حيث سارعت مختلف المؤسسات والهيئات الكويتية بتسيير مئات الحملات الإغاثية لمساعدة النازحين في مختلف بلدان المنطقة».

للإستعلام عن المخالفات ودفع الغرامات
زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock