(16491 ) مهتدياً للإسلام على يد دعاة إحياء التراث في محافظة الجهراء
( الفوز – محليات )
أوضحت جمعية إحياء التراث الإسلامي في تقرير لها بأن عدد المهتدين للإسلام من خلال مركز الهداية للتعريف بالإسلام وتوعية الجاليات في محافظة الجهراء التابع لها منذ تأسيسه وحتى الآن بلغ (16491) مهتد ومهتدية من مختلف الجنسيات، أما عددهم في العام 2021م فقد بلغ (49) مهتد ومهتدية من مختلف الجنسيات، وقد كان من بشائر الخير في هذا العام الجديد 2022م أنه في أول أيامه دخل الإسلام بحمد الله تعالى شخصين من الجنسية الفلبينية ( رجل وامرأة ) .
وأوضحت الجمعية بأن المركز حقق خلال مسيرة عمله الخيرة العديد من الإنجازات، والتي منها : توفير الكتب المهمة للجاليات، وجمع الرسائل الدينية المختارة في التعريف بالإسلام وفي العقيدة والأحكام الإسلامية، كما قام بنشر أشرطة العلماء الثقات في جميع أبواب الدين، بالإضافة لطباعة العديد من الكتب في مجال التعريف بالإسلام والعقيدة والفقه.
والمركز إذ يقوم بمثل هذه الأنشطة فإنه يأمل التفاعل والاهتمام ممن لديهم خدم يريد دعوتهم للإسلام وتعليمهم دين الله تبارك وتعالى، فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ” والله لأن يهدي الله بك رجلاً واحداً خيرا لك من حمر النعم”.
علماً بأن مراكز الهداية للتعريف بالإسلام التابعة للجمعية تقوم بتنظيم مثل هذه الأنشطة بهدف استغلال وجود الكثير من الجاليات الأجنبية، وحاجة هؤلاء إلى من يرشدهم لدين الإسلام بتوفير دعاة على دراية بلغة كل جالية ليسهل التواصل وتبليغ دين الله.
كما تقوم أيضاً بطرح مشاريع عديدة للدعوة إلى الإسلام بالحكمة والموعظة الحسنة بهدف التعريف بالإسلام وتعليم المسلمين التوحيد، ومتابعة المهتدين الجدد، وإقامة الدروس الشرعية، وتوزيع المصاحف والكتب، بالإضافة إلى تنظيم رحلات العمرة للجاليات.
أوضحت جمعية إحياء التراث الإسلامي في تقرير لها بأن عدد المهتدين للإسلام من خلال مركز الهداية للتعريف بالإسلام وتوعية الجاليات في محافظة الجهراء التابع لها منذ تأسيسه وحتى الآن بلغ (16491) مهتد ومهتدية من مختلف الجنسيات، أما عددهم في العام 2021م فقد بلغ (49) مهتد ومهتدية من مختلف الجنسيات، وقد كان من بشائر الخير في هذا العام الجديد 2022م أنه في أول أيامه دخل الإسلام بحمد الله تعالى شخصين من الجنسية الفلبينية (رجل وامرأة) .
وأوضحت الجمعية بأن المركز حقق خلال مسيرة عمله الخيّرة العديد من الإنجازات، والتي منها: توفير الكتب المهمة للجاليات، وجمع الرسائل الدينية المختارة في التعريف بالإسلام وفي العقيدة والأحكام الإسلامية، كما قام بنشر أشرطة العلماء الثقات في جميع أبواب الدين، بالإضافة لطباعة العديد من الكتب في مجال التعريف بالإسلام والعقيدة والفقه.
والمركز إذ يقوم بمثل هذه الأنشطة فإنه يأمل التفاعل والاهتمام ممن لديهم خدم يريد دعوتهم للإسلام وتعليمهم دين الله تبارك وتعالى، فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ” والله لأن يهدي الله بك رجلاً واحداً خيرا لك من حمر النعم”.
علماً بأن مراكز الهداية للتعريف بالإسلام التابعة للجمعية تقوم بتنظيم مثل هذه الأنشطة بهدف استغلال وجود الكثير من الجاليات الأجنبية، وحاجة هؤلاء إلى من يرشدهم لدين الإسلام بتوفير دعاة على دراية بلغة كل جالية ليسهل التواصل وتبليغ دين الله.
كما تقوم أيضاً بطرح مشاريع عديدة للدعوة إلى الإسلام بالحكمة والموعظة الحسنة بهدف التعريف بالإسلام وتعليم المسلمين التوحيد، ومتابعة المهتدين الجدد، وإقامة الدروس الشرعية، وتوزيع المصاحف والكتب، بالإضافة إلى تنظيم رحلات العمرة للجاليات.
